عاد حراك سفراء اللجنة الخماسية حول لبنان إلى الواجهة من جديد، حيث شملت الجولة الجديدة عدداً من الكتل النيابية والقوى السياسية.
وصحيح أن الاجتماعات الحاصلة لا تسفر عن أي خرق عملي، بحسب مصادر مطلعة، إلا ان اللافت هو توسيع مروحة اللقاءات التي يقوم بها السفراء والتي شملت كتلاً للمرة الأولى.
وأشارت المصادر عبر منصة "بلوبيرد لبنان" إلى أن السفراء لا يطرحون أي أسماء رئاسية، إنما يحاولون إيجاد آلية ما قد توصل إلى نتائج إيجابية.
وباختصار، إنها تبحث عن الطريق الذي قد يقود إلى انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان، طبعاً بعد انتهاء الحرب